وتدور أقاويل أن الشاب قام بذلك دفاعا على شقيقته الموظفة ببلدية النور بعد أن قامت بالتبليغ عن قضايا فساد وتعرضت لظغوطات من بينها تغيير مقر عملها وإيقافها عن العمل
في المقابل ردت رئيسة بلدية النور فاطمة محمود، بأن البلدية لم تمارس أي نوع من الضغوطات على الموظفة وأن نقلتها من مصلحة إلى مصلحة أخرى هو أمر طبيعي و القانون يخول للإدارة القيام بتحويرات.
هذا ولقد تعرض الشاب إلى حروق بليغة من الدرجة الثالثة لم تؤدي إلى وفاته
تعليق