يشهد الإقبال على الإنتاج البيولوجي في قطاع التمور تزايدا من سنة إلى أخرى حيث بلغت مساحة الواحات المنظوية ضمن هذه المنظومة أكثر من 2200 هكتار مصادق عليها
في حين لا يزال 700 هكتار آخر في طور المرحلة الانتقالية من الإنتاج العادي إلى الإنتاج البيولوجي الخالي من كافة الأسمدة الكيمياوية.
وأوضح رئيس قسم الفلاحة البيولوجية بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية إسماعيل الرطيب في تصريحه لــ(وات) أن إنتاج التمور البيولوجية يعتبر من القطاعات الواعدة التي ستساهم في تنويع المنتوج وإعطاء قيمة مضافة أكبر لدقلة النور خاصة وان الطلبات على المنتوجات البيولوجية بما في ذلك التمور يشهد تزايدا في الأسواق الداخلية والخارجية
تعليق